كي لا أكون على الهامش: نساء يستخدمن الرواية القصصية من اجل العدالة.
منذ اندلاع النزاع في عام 2011، قُتل أكثر من 400000 سوري، ولا يزال أكثر من نصف السكان نازحين، يعيش ما يقرب 6 ملايين لاجئ خارج البلاد ونزح 6 ملايين آخرين داخل حدود سوريا هذا بحسب تقرير للبنك الدولي لعام 2020. غالبًا ما يتم ترك أولئك الذين فقدوا أحبائهم ومنازلهم بدون صوت، تاركين عددًا مذهلاً من القصص التي تركت دون ان تُحكى.